سألوني ذات يوم :
أن كنت أكتب وهماً أم واقع؟!
أأكتبني أنا, أم أكتب أنثى من نور لا تمت لي بصلة
ولا تتلبسني الا عند ولوجي لبقعة الحلم؟!!
سألوني من ملهمي؟!!!
وكان هذا السؤال هو القضية الكبرى!
ولم أجيب ولن أجيب ,ليس لشيء
سوى
لأن الجواب أكبر من طاقتي في البوح كتابة وحديثاً!!!
شموخ