لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هناك حالات مشابهه لهذه الحالة ويوجد في المدينة الواحدة من مدن المملكة العشرات من الحالة المماثلة . نراهم في الطرقات وبجانب المخابز والسوبرماركات ومفترشين الارصفة بجانب المساجد . وحالتهم يرثى لها .
يقال أن وزارة الشؤون الاجتماعية تتابعهم وتتولى أمرهم . ولكن يطول مشاهدتنا لهم والمسؤولين عن هؤلاء لا ينظرون اليهم إلا اذا تدهورت حالتهم ويئست منهم الحال .