كنت في حياتي العدل والظلم ..
ولعمري الفرح والهم ..
ولقلبي الشريان والدم ..
ولأنني أحببتك ... لا أريد الإجابة !
وهل يجدي الرجاء .. بغير إستجابة ؟
وهل تملك الشمس ... إيقاف السحابة ؟
عشته واقع فيه إستحالة !
فكيف تطلب الفراق نهاية !!
مبدع .. أبو نورة .. حقا مبدع ..
ببساطة الكلمة وقوة التأثير ..
لعل كلماتي كانت مبعثرة ..
ولعل ردي كان هنا .. في غير موضعه ..
ولكنها الحروف وتسبقها المشاعر ..
وليست أي مشاعر ..
بل هي المشاعر البريئة حقا ..
تسابقت لتخرج بهذه الصورة ..
فأقبلها كما هي .. كرد على إهداءك الرائع ..
وكإهداء .. من صفحاتي .. لكم ..
وكل الود ..