يُدمن المرء أشياء لا يعرف عنها سوى أنها تُريحه ، و لا يكترث حينها لماهيتها و لا موقعها من الصح و الخطأ ، فليس مُهماً أنْ نُصنف الأشياء بين هذين الحدين ، فقد تكون حاجتنا إلى الخطأ - الذي لا يؤذي أحداً - أحياناً أكثر من حاجتنا للصواب !