ولو فتحوا لنا مجالات عمل لما احتجنا الى صدقاتهم
والله أقف عاجزه عندماأفكر بالمستقبل ماذا سافعل لو جار عليه الزمن فليس هناك
من يرحم في هذا المجتمع الذكوري
شهاداتنا الجامعيه أكل عليها الدهر وشرب طموحاتنا أصبحت سراب لا أظن أن هناك
يدرك حجم الخوف والحزن الذي نشعر به
هذا الشعور هاجس كل بنت والتفكير في المستقبل أصبح مقلق