أنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لاتُدرك هذه الجمله تكفي والشخص اللذي يجري ورا كلام الناس لمحاولة ارضائهم هو جاهل وضعيف شخصية على كل شخص ان يعمل الشئ اللذي يرى هو انه الاصح وليس الشئ اللذي يرضي الناس ولا مانع من المشوره من ذوي الخبره والاختصاص