- يقول الله عز وجل في محكم التنزيل
( إنما المؤمنون إخوة )
- ويقول الحبيب صلى الله عليه وسلم
( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً )
ويقول
( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر )
أطلب منكم أحبتي في ظل هذه الآيه الكريمة والحديثين الشريفين أن يعتذر كل واحد للآخر
كما أذكر بأن الرسول يقول في حديثه
( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام )
محبكم