السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نكمل القصة على بركة الله وآسف على التأخير
بسبب ظروف طارئة
على فكرة اللي ماقرأ القصة يرجع ويقرأها بالصفحة الأولى
لأن القصة مالها معنى بدون قراءة الجزء الأول
المهم قام أبونية وجمع من أوراق الشجرة قد مايقدر وراح لأقرب ديرة لقاها وراح للجامع حقها وجلس لين
وراحوا لم بيت الرجال ويوم تعشوا وعينوا من الله خير قال الرجال لأبو نية طيب وش اللي جايبك بها الديرة
عاد قال أبو نية للرجال أبيك تنشر علمي في الديرة قال الرجال الطيب ازهله إبشر بعزك والله .
المهم وانتشر علم أبو نية في الديرة والقرى المجاورة لها لين صار أشهر طبيب عيون في المنطقة كلها
قال خلاص وعالجها أبو نية وتزوجها وبعد مدة صار أبو نية الملك وانتشر ها الخبر لين وصل لأبو نيتين اللي
صار فقير بعد ما قام يبزوط بالفلوس يمين ويسار وقال مالي إلا خويي أبو نية الطيب الحبيب أروح له وأكيد إنه
نسى سالفتي أنا وياه .
المهم وراح أبو نيتين لأبونية وقام أبونية يرحب به ((على نياته الرجال طيب مرة )) وعشاه ويوم تعشوا
قال أبونيتين لأبو نية وش سالفتك بعد البير .........
قص له أبو نية كل السالفة .......
جو العصفورين وقال الأول للثاني ياخي من علم الناس إن أوراق الشجرة تشفي العيون قال الثاني مدري
أنا ماقلت لأحد .
قال الأول عاد أنا بأعلمك شيء ثاني بس لاحد يدري قال أبد ماعليك .
ترى لحاء ها الشجرة لو يحكون به الأجرب طاب .
عاد أبونيتين ماصدق خبر وراح وطلع بسرعة مانتظر ويوم طلع آآآآآآآآآآآآخ بس يوم طلع شاف له هاك الطامتين
ماصدق الرجال وجته أم الركب ولاقدر ينحاش .
طاروا به زيادة وقالوا تشوف الأرض قال أشوفها بس صغيرة يخوان طاروا به زيادة وقالوا تشوف الأرض
خلاص لا تدورون شيئ قلنا لكم إنتهت القصة .....
والله إنتهت القصة