طاعِمُها لا يشبع، وشاربها لا يَرْوىَ، والناظر إليها لا يمل، ولم نَرَ شيئًا أعجب منها ومن أهلها: يطلبها مَن هو على يقين من فراقها، ويركن إليها من لا يشك أنه راحل عنها، ويعتصم بحبلها مَن هو على عجلة من أمره. ................. ابن السَمَــاك...