(أيش كثر مشتاق لوتدري
أيش كثر مشتاق ياعمري ..
أبوس عيونك الحلوة..
وأضم صدرك على صدري..
قمر تهواااااااه
أشوفك جااي
ليلة من العمر رياد
أنا وياك نتلقى
وأقولك شوف هيـِ الروح
على شوفك مشتاقة
كــافي غياااب
قليبي ذآب
حبيبي وياناظر عيني
ياأحلى أيامي وسنيني
ياروحي ويا بعد عمري
فرآقك حيل مأذيني
أيش كثر مشتاااق
كافي فرآق..
أيش كثر مشتاق لوتدري
أيش كثر مشتاق ياعمري
أبوس عيونك الحلوة
وأضم صدرك على صدري..)
/
مساء هذا اليوم راودني الشعور بالرقص على أنغام هذه الكلمات
رقصت من أجل (ندى ) ولكن قبلها من (أجلك)
أنا لم أرى أي أحد منهم وأنا أنتشى رقصاً.. غفلت عنهم جميعاً وتخيلت أنك معي..
لدرجة التى لم أرى فيها سوى أنا وأنت و ذلك المغروس في قلبي والمسمى (بالشوق )
شعرت بأني أحتاج أن أغني لك , أن تراقصني , أن أشعل لك قنديلي..
أخذت أتراقص فرحاً / خيالاً / حلماً / نشوة ...
تراقصت كثيراً على نفس الكلمات وفي كل مره كنت أشعر بطيفك كغيمة حنونة
تحتويني وتخطفني من بينهم وهم لا يشعرون!
والله والله والله
مارقصت الا عشانك
رغم أنك مو موجود
بس رقصت لك
شموخ!