هذا هو الحل!
ان نترك بلادنا من أجل هؤلاء!
هل هذه وطنيتنا التي نؤمن بها واين نحن من قول الشاعر..
بلادي وإن جارت علي عزيزة .. وأهلي وإن ضنوا علي كرام
نحن وطنيون أكثر منهم ولكن المشكله حينما يفكر البعض منا ببيع بلاده من أجلهم(قمة التناقض)
لايوجد شيء أعظم وأفضل من بلادي رغم وجود من يشوهها ولا مجال لبيع وطني من أجل اي شيء كان ،اما ان احاول ان استرد حقوقي التي هضمها كبارائها او أنتظر حتى اموت على ترابها وادفن بها.