صباح الحنين المرصع بالأقتراب المحرم , صباح الأشواق التي تقودنا نحو الأمور المنسية , صباح القلب المتحفظ المتحرر المكتظ بمبرارت ترفضها عقولهم , صباح الأنثى المنفردة مع أوراقها لتكتبك بنكهات عديدة متأرجحة مابين الشوق إلى الجنون إلى الأفتقاد والأسى والأرتمى بحضنك ومن ثم الأرتطام بلا شيء ,
صباح الليل المشبع بهمس العشاق ولهفتهم وروحهم المحلقة مابين أحضان السماء .
صباح الأنثى التى أحترفت الرقص على بلاط الحرف الجريح من أجل البقاء معك وأسعادك بأنها لازلت لك ولا زالت أنثاك ولو على الورق .
صباح السفر , وصالات المطر , والصوت الذي يفسر عندي على النحو التالي ( يجب على جميع العشاق الأنفكاك ) !
صباحك أنثى ترقص حتى تكتب لك !
شموخ