هذي القصيده كتبت من قبل عشرين سنه تقريبآ. و هي باللهجه الحضرمية.
و هي تتكلم عن معاناة الحضارم في الخارج
ان شاء الله تعجبكم القصيده .
تحياتي .
قال الفتى الشاعر زعل نومي وحالفنى السهر
كل مافتحتا الراديو اسمع من العالم خبر
أخبار شئ تفرح شئ تجلب للقلب الكدر
وخايل ان الكوكب الارض مزلزل مستقر
العلم يتقدم فوق طاقات البشر
ذا يشتهي المريخ والثاني مسافر للقمر
وحد بغى القطب الشمالي بايلقيله مقر
الحضرمي اخوي حتى في بلاده مستقر
اه الحضرمي اخوي حتى في بلاده مستقر
دايم وهو حامل جوازه والحقيبة للسفر
اما للسعودية للكويت ولا لقطر
مسكين بو حضرم عبر وقته يصاليها قدر
اما موظف ولا على ظهره مشده للمدر
والا على ابواب المتاجر يحرس اموال التجر
مسكين بو حضرم عبر وقته يصاليها قدر
ومساهن للبترول بتروله وينه ماظهر
اذا سأل عالم جيلوجي بغى منه خبر
عن حالة البترول هز راسه وجاوب في حذر
كأن هناك اسرار يخفيها ورى تلك الحفر
ياشركة التنقيب شئ بترول معنا ينتظر
والله يابو حسين شئ بترول معنا ينتظر
اللي بايخفف عالحضارم من مشقات السفر
تحية مني لكل الحضارم