كانت الطيور تسرع بعد عناء يومها لتدخل أعشاشها آمنة هانئة لا تحمل هم الغد ولا تبكي على يومها الذي مضى تكمش ريشها، وتلتحف بأجنحتها وتأوي إلى مخدع آمن لتعاود دورتها من جديد.... مبدعه نور كعادتك .. تقبلي مروري