مواطن بحريني ضاقت به الحياة
وتعب من وعود وزارة العمل والأحلام الوردية
لكن اليأس لم يتسرب إلى قلبه وأبا الا أن يجعل من سيارته مساحته الإعلانية ليعرض عليها شهاداته ومؤهلاته
ويرسل صرخة
مدوية لحال واقعنا
آخ يا وطن
تتوقعون لو هالمنظرصار عندنا وش ردة
الفعل عند المجتمع
منقول