تغتالنا اللحضات إن في الغياب أو الحضور لالشيء إلا لأنهم يسكنوننا فنهذي بهم على كل حال وتبقى حالة الوصال والانفصال حالة تذبذب تراوح بينها الذات يشعلها الوجد وعدم اليقين والوجس الذي يربك النبض