لاحول ولاقوة الا بالله ياجماعة أصحوا اصحوا كفاية كفاية الى متى وهذا حالنا أخبار ليس لها وجود قي الواقع وأنما هي أكاذيب بعض الصحفيين يريد رفع اسهمه بنشر خبر والضحية للاسف هم الناس