كبرنا وصارت الدنيا تصف أحزاننـا بالـدور … وتهدينا الألم والهم غصب عن عين رغبتنا تعبنا من بلاوينا أحد ضايـق وأحـد مقهـور … وكـلٍ غـارق بهمـه وفالآخـر تشتتنـا ................................. مشكوره على هالقصيدة..