في المستشفيات والمراكز الصحيه نعاني من نفس المشكله العاقله تقوم بجميع أعباء العمل وخطائها مسلط عليها المجهر و تحمد ربها أنها على الوظيفه الله يعز الحكومه والفاسده يفرح المدير إذا كلفها بعمل ووافقت وطول الوقت جوالها معلق في أذنها وتتسكع في الغرف وفت الترقيات وشهادات الشكر اللي جاي من الوزاره لهم حتى الترشيح في المكرمه الملكية نفس الشهاده ونفس الخبره والمراتب الزينه لهم وانا يقولون أحمدو ربكم أنهم ثبتوكم أحسن من فئة المستخدمين وبند الأجورواللي يقول أتركي هالعمل وأقعدي في بيتك إذا كان مالي إلا الله ثم الوظيفه لإن الأماكن اللي مافيه إختلاط أصلا مافيه وظائف للخريجات عشان يكون فيه وظائف لنا