على ذمة الراوي
ممثلهامريكيه يطلع اصلها سعودي !! فيحقيقة أقرب الى الخيال..!!
إختبار ال DNA يثبت أن كاترين زيتا جونزهي في الأساس صيته.....؟
بعد صراع سري دام 10 سنوات في المحاكم الأمريكية وبرغم تدخلاللوبي اليهودي لمساعدة مايكل دوغلاس، لم يتمكن هذا الأخيرمن إخفاء الحقيقة التي أظهرها بشكل قاطع إختباردقيق للDNA أجراه الدكتور بروس شانكان في مركز أبحاث الجينات الوراثيةبولاية ماساتوشتس الأمريكية بناء على طلب محامي المدّعيخلف – سعودي الجنسية- لإستعادة أخته صيته والقصة تبدأ في بداية الثمانينات الميلاديةعندما قامت الحكومة السعودية بإبتعاث طلاب دراسات العلوم السياسية العليالإكمال الدراسة في لندن، ولأنه حاصلعلى أعلى الدرجات بين زملاءه طلاب كلية العلوم السياسية بجامعة الملك سعودفي الرياض فقد ابتعثته الحكومة السعودية على نفقتهالمتابعة مشواره التعليمي.
وحيث أنه يتيم الأبوينوليس لديه سوى أخته الصغرى – صيته – إضطر خلف لأن يأخذ أخته ذات العشرةأعوام – من مواليد 1969 –إلى المملكةالمتحدة...ولم يدر بخلده أنها آخر أيامهمعها!
وبعد أن أتم دراسته هناك وأصبح عمر الفتاة 15ربيعاً، رآها أحد المخرجين البريطانيين ( تحتفظ الصحيفة بإسمه) وهي تغني فيأحد العروض المدرسية وأدرك على الفور أنه إكتشف كنزاًدفيناً يحمل الجمال الشرقي الأخاذ والمعرفة الغربية بحكم دراستها اللغةالإنجليزية.
وبعد محاولات عديدة مع أخيها خلف لإستمالتهتمهيداً لإدخال أخته في المجال الفني لم يتمكن المخرج من إقناع خلف بالأمر،فقرر استخدام القوة معه وعندما حاول خلف إبلاغ السفارةالسعودية تمكن المخرج بمساعدة الشرطة المحلية بتلفيق تهمة القتل المتعمدوإدخاله للسجن المركزي، وبعد التخلص من أخيها لم تتمكن صيتهمن مقاومة إغراءات الشهرة، حيث أضاف المخرج اسمكاثرين وغيّر إسمها من صيته إلى زيتا وأصبح لقبها جونز وتمكن المخرج منإستخراج الجنسية البريطانية لها لإثباتهويتها..وبعد أن مثلت عدة أدوار تلفزيونية في بريطانياأخذها المخرج للعمل في الولايات المتحدة الأمريكية حيث مثلت مع كبارالممثلين مثل أنتوني هوبكنز وشون كونري وأنتونيو بانديراسومايكل دوغلاس الذي لم يتمالك نفسه عند رؤيتها وطار عقله وقلبه ولعاً بهامنذ اللقاء الأول.
وبعد زواج أسطوري علىأعلى المستويات سنة 2000 عاشت فترة منالسعاده.
في هذه الأثناء تمكن أخوها خلف من الخروج منالسجن بعد تعاطف مدير السجن مع قصته وفوراً قام بالسفر للولايات المتحدةورفع قضية لاسترجاع أخته، وبعد مدّ وجزر في المحاكم علىمدى عشر سنوات لم تفلح هذه المحاولات، والآن أظهرت إختبارات الDNA التيأجريت على عينة من دم زيتا (صيته) وأخيها خلف أنهمامن أب وأم متشابهين، مما لا يدع مجالاً للشك أنهافعلا خلف!
ولا تزال المحاولاتجارية لثني خلف عن العودة بأخته للمملكة قبيل إصدار الحكم النهائي ... بس مزويونه مشالله عليه يذا هي اسعوديه علوم يربع اجل ربعنا امزين طبعن اصوره متطلع عندي اخاف تشوفه المراه وتسفرني ..السودان 0000
والله الراوي شكل ذمته وسيعه والله اعلم
هههههههههههههههههههههههههههههه