ويبقى السؤال قائما حين نقابل أناسا قليلي الأدب هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
هذا الموقف حصل معي وانا في التطبيق العملي كنت القي التحية على المديرة كل صباح لكنها تبقى صامتة دون حراك وكأنها منحوتة من صخر .
عندها ادركت انها لاتستحق التحية ولا غيرها فأصبحت أدخل مكتبها اوقع الحضور واخرج بدون أن اسلم حتى.
مشكلة الإنسان انه في هذه المواقف يحس أنه يريد أن ينتقم لكرامته ولا احس أنها قلة أدب إذا عاملت المغرورين والمتكبرين بترفع وفوقية.
وجهة نظر لا أطلب تعميمها
UnKnownسيادة المستشارة سابقاً
مشكورة على أختيار الموضوع
