كل مافي الأمر أن اقلامي أبت الاأن تكون هُنا الآن
أهو حبٌ للهذيان أم لعازفه !
هاهو حالي كما أنا
الحمد للرحمن بأستقرار وراحة
لم أنشد اليوم لأني تأخرتُ بالنوم
لا أدري عصافير الصبح أشتاقت لأنشادي أم ارتاحت
أكثرتُ الهذيان وما هذا الامن ((الحُب
دام هذا المتصفح عطر بمن يدخله ......