وأنا لي هذياني الخاص
أتمنى ان يروق لكم
في كل صباح,,ارسل إليك رسائل أشواقي
مع تلك الحمامات المسافرات ..الى وطنك
وطنك الذي لا أعرفه!
إنما هو ماثل في مخيلتي ,,وطنك الساحر
الذي طالما جذبتني بساطته وحريته,,
أبحث عنه ولم أجده بعد,,
ولكن قد تدلني عليه تلك الحمامات المسافرات
الآتي أواجههن كل صباح,,فأنت وطني الذي لاغربة فيه
وعن وطني أبحث,,والى وطني ارسل أشواقي تحية,,