الحال من بعضه كلهم مربين أجيل وضروري الواحد لاكان حاط فكرت الأرتباط في باله يصلح حاله تقديس لها الرابطه العظيمه أما إذا مراعى كل الطرفين مشاعر بعضهم لا ولا خافوا من الله شلون الله يوفقهم