للآسف الشديد في معظم الأحيان هذا هو حال التوظيف في مملكتنا الحبيبة، ما أملك إلا أن أكرر دعاء من سبقني من الإخوة الأعزاء النشامى الله يرزقك، وإن شاء الله صبرك هذا بأجره إن شاء الله، وتذكر أنه ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك.