صباح الخير أستاذي الفاضل ..
لأول مرة أقرا من عرفت زوايتك واشعر ان المقال ناقص ..
هل لأنه يخصني كأمراة .. وأعاني من البطالة ..
فأتمنيت أن تزيد من الحديث ضعف ما كتبت هنا ..
كارثة استاذي الفاضل حصلت ومنذ زمن بعيد ..
منذ عام 1420 هــ .. أي منذ أن توقف ديوان الخدمة عن قبول الخريجات بشكل كبير ..
كارثة حصلت لكن ماهو العمل للتقليل من أثارها السيئة
اجد ان حل بطالة الشباب وتوظيفهم أول الامور المساعدة على تقليل حجم ما حصل ..
توظيف الشباب في وظائف تتيح لهم بناء مستقبلهم بشكل سريع
أي بلا شروط خبرة في اعلانات التوظيف بخمس والعشر سنوات
وبرواتب جيدة وبيئة عمل مناسبة .. بلا واسطات .. بلا معوقات ..بلا أقامة قابلة للتحويل للاجانب
أمراة يا أستاذي الفاضل تفكر في العمل لعدة اسباب ومنها الفراغ ..
هناك نساء يحلمن بالمنزل والزوج والاولاد على حلم تحقيق هدف يخص الدارسة والعمل
وهناك نساء متزوجات تريد العمل لمساعدة الزوج فالراتب لا يكفي ودنيا غلاء مستمر
فتح المجال للمراة للعمل في مجالات مختلفة لأن يحل الموضوع
الحل يكون في حل مشاكل وصعوبات التوظيف فيما اختاروه لها من قبل ..
التعليم والصحة ..وفي هذا أنت تلم بالكثير مما يحصل في قطاع الصحة والتعليم ..
وغير ذلك من معوقات في العمل الحر ..
مهما كتبنا .. أجد لا حياة لمن تنادي ..
تحياتي
تسلم ايدينك عالطرح الرائع والمتميز فعلا جبتيها في الصميم
انا من اشد المعجبات في تعليقاتك الرائعة
شكرا لك