اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر المجروح
انا مؤيد وأضيف انهم مثل البهائم في اكلهم وشربهم ونومهم وحتى الجنس عندهم مثل البهائم لايدرون ولايدركون شيئا منهم والديهم ولايعرفون شيئا لا ادري ماواقول ولكن يكفي ان اهم شي في الحب والحيا ليست عندهم (الغيرة) مع تحياتي الشاعر المجروح
|
لا, كلامك غير صحيح (عندهم وليس عندي).
الحب برأي المنجذب لهم لا يكون الا ان يكون كـ(روميو وجوليت), الحمد لله لم اسمع الا بهذا الثنائي , وبالتأكيد هناك نماذج عديدة يتبعها المنجذب.
ولعل كلمة (الرومانسية) تكفي لوصف مدي اهانة الفكر المنجذب لذاته,
حيث يصف نفسه العاشقة بالرومانسة.
مع ان الرومانسية فيها من العنصرية الفكرية والاهانة الاخلاقية للشعب العربي.
الرومانسية هي وصف لخلق امة الروم (ووصف مهين جدا بمعناه الحرفي).
هم مثل البهائم بعيشهم لا بتفكيرهم. ولو كان للبهائم ربع عقلهم لعاشت مثلهم.
شكرا علي المرور.
ليه!, هذا بدل ما تدعي لنا بالشفاء .
حب الذات استخدمه اليهود ولا زالوا.
واستخدموه الروم ولا زالوا.
ويستخدمه الغرب عامة.
اليهود يؤمنون انهم شعب مختار, ولهم بالاتجاه العلمي فكر يسمي (الفكر الماسوني).
لايدخله الا يهودي ولا يخرج منه اي يهودي.
حب الذات ليس له ذلك الضرر الكبير, بل بالعكس, يساعد علي ارتقاء الامم.
وعندك الامثلة (اليابان, كوريا الجنوبية, الصين مؤخرا, روسيا).
لم يستطيعوا النهوض الا بطرح الفكر القومي بين شعوبهم.
وبعد نهوضهم اصبحوا (عولميين) وليس قبل ذلك.
وهم بوضوح يتبعونه-الافتخار بجنسهم- الي يومنا هذا.
لا يمجدون العلماء المسلمين كـ (الخوارزمي وابن الهيثم) تمجديهم لـ(فيثاغورس وارخميدس).
يهللون ويصفقون لذكاء (اينشتاين), وينسون ويتناسون عبقرية (ابن رشد).
والعديد مما لا يخفي عليك.
اذا, افضل ان اكون مفتخرا ,علي ان اكون محتقرا لتاريخي.
شكرا لك علي التعقيب و المرور الرائع.