ليست المضرّة في الابتعاث بذاته
ولكن كما تفضّلتي اختي الكريمة في وصفك ( من الفرن إلى المائدة )
فكما تعلمين ونعلم بأن في السفر خمس فوائد كما ذكر..إلى جانب طلب العلم
ونحن هنا في بلادنا أخذنا في التطوّر الملحوظ بسرعه عجيبة ولاتكاد حياتنا وأمورنا حتى عند التقدّم لوظيفة مستقبلية أن تخلو من اللغة الإنجليزية وباقي اللغات أيضا..
أرى اكتساب اللغات والمعارف ونيل الشهادات في هذه السن حاجة ملحّه وأخذها من أصحابها وقومها يعطي نتائج أفضل..
ولكن الخطر بعينه وخلاصة موضوعك صعوبة ابتعاث أبنائنا في سن تكاد المراهقة والتغيّرات تلازم هذا الشاب وتلك الفتاة
مرحلة خطرة بحاجة رقابة الوليّ، فكم من حوادث ومشاكل حدثت وقرأنا عنها راح ضحيتها شباب لم يتعدّوا السن القانونية وقبعوا خلف السجون الغربيّة
فلا علاج سوى التثقيف وإقامة دورات إرشاديّة بصابغ ديني لإبراء الذمّة وصيانة العهد المنوط من أولياء الأمور
ومع ذلك فالابتعاث أصبح أمر ضروري لتبادل ثقافة الآخر ولايخفى ذلك!!
أردت التحدّث عن نقاط راودتني على عجالة وشكرا