يقول ابن الجوزي : « ليس في الدنيا ولا في الآخرة طيب عيشاً من العارفين بالله عز وجل ؛ فإن العارف به متأنس به في خلوته ؛ فإن عمّت نعمةٌ علم من أهداها ، وإن مر مُرٌّ حلا مذاقه في فِيهِ ، لمعرفته بالمبتلى