.. .... ...... حقيقتي تحملها الذكريات المركونة في زاوية مهمله.. جئت هنا لـ أعزف الهم وانزف الجرح لا لقراءتك وشفقتك عليّ، ولا لتضميد جرحي المؤلم بل لـ أُريح جسدي من كتل يزيد ثُقلها يوما بعد يوم .. .... ........