حتى التعليــم اليوم لا يمــت للواقــع بأي صــلة .. مما يجعل مصيره ضائع بين التقليد الأعمى
والغزو الفكري والثقافي من الأمم الأخــرى ..
مما ينتـج عنهـــــم جيل عاجز ..
صح لسانك ،، هذا الجييل نتاج ثقافة ركيكة ، ، لذلك نرى من شبابنا وبناتنا تصرفاااات أقرب ماتكون للشذوذ الانساني منه للواقع
وهو خلاف المؤمووول من واقع الدولة الاسلامية الأولى في العالم ...
هنا الحلقة التي فقدت ، ، ولا أظن أن احدا كائن من كان يستطيع استرجاعها ، ، ..