المؤمن دائما تتحرك لديه النفس اللوامه فتلومه على تقصيره
وعلى الذنوب التي يقترفها وتعيده للحق والصواب
اما من باع ضميره فهو أسير لنفسه الاماره بالسوء التي مالت به الى الشهوات
وقادته الى كل فعل كل سيء دون رادع ودون خوف من الله
وما أكثرهم من باعو ضمائرهم وانت تطرقت الى أمثله بسيطه وغيض من فيض
جزااك الله خير الجزاء على الطرح الراائع
والموضوع القيم