وعندما دهبا حسن وشعيفان الى المرور وتم الانتهاء واخذسيارته
شعيفان وفي طريقه الى بيته شاهد بطحه جبل صغير من الـــــتراب
فعجبه منظر البطحه وهو دائماً يقراء عن الفرزدق وابي زهير وابوسلمه
عندما يقفون على الآطلال ليذكرون الايام الجميله فأوقف ونزل وصعد
على البطحه وجلس يتذكر ويتبسم ومره يضرب نفسه رن جواله كوبرا
وهو كان على وضع الوقوف على الآطلال اخذ غفوه وعند رنة جواله سقط
وتتدحرج لم يتوقف الى عند باكور شايب والشايب انفجع قلوبهم رقيقه الشايب
استحى شعيفان من طيحته المفشله قام ومثل ع الشايب انه مغشي عليه
حط رجله الشايب خاف يتورط مع شعيفان فقام شعيفان وكتب ابيات عن
يذم فيها الآطلال
مريت على بقعه بقرب من بيتي اعجبتني
وتسلقت للقمه للوقوف على الاطلالي
تذكرة ام بدر ومع رنة جوالي سقطت من طولي
تذكرة صوتها انحس يوم تقول جيب المقاضي
تباً لمن يقرأالادب وسيرة الفرزدقي
<<<<<<< سوف نكمل مافي فكه مني مرتزه هوني