أتمنى أن لا يؤجلوا الدراسة كمان، لأن بصراحة ورعين الحارة أزعجونا، السهر إلين الساعة تسعة صباحاً، طراطيع، دبابات (ولكم أن تتخيلوا صوت البانشي وسط حارة الساعة ثلاثة صباحاً).
وكما إذا أخروا الدراسة الإجازة الصيفية السنة الجاية ما تبدأ إلا في رمضان، والله المستعان