فاتَهُ، في سَكْرَةِ الإعياءِ،
أنَّ المَوتَ أمسي مُستحيلا.
ذاتَ غَرْبِ..
وُجِدَ (المَوتُ) قَتيلا!
لايوجد ما يمكن اضافته الى هذه الرائعه/المؤلمه
صاحبي لاتنكأ الجرح
فأغدو هائما ً
ثم لا القى
إلى الطب سبيلا
تعبت آلامنا من نزفنا
ودموع القهر امست
في الخفا
أقوى دليلا
لست ادري
هل قلوب الناس ماتت
ام ضمير الحق
قد أمسى قتيلا !!
،،،
شكرا اختي هيفين موون بحجم الألم
على الاختيار الرائع
ابونوره