لأننا شعب ليس له كلمة وهم أناس اعتادوا أن يقودونا حيث أرادوا فلن تنتهي هذه المأساه إلا بحالة تعرض إحداهن للضرب أو الإغتصاب وحينها قد يكون مخرجهم مجرد حالة من مئات الحالات !!!