كنت أتمنى الوظيفة بفارغ الصبر ليس لهدف مادي أكثر من كونه أجتماعي
أحببت أن أستيقظ في الصباح البكار لأتناول وجبة الفطور بعجله
وهذا يعطيني لذة في حياتي ولذة بوجودي
ثم أسرع لأرتداء الجيكيت الرسمي مع شي من الأكسسوارات التي تعطي جزء من الأنقه
والحمد لله حصل لي ماتمنيت............
ولكن تراكم الأعمال جعلني أشرد لحظات في عملي لأفكر بتقديم أستقالتي
أريد أن استعيد نشاطي ولكن أزدحام مهامي وقف عائق أمامي
هل من حل لديكم ؟؟
شعاري في الحياة (طالما أنا أعمل فأنا موجودة)
بدأت أتنازل عن هذا الشعار شيء فشيء