مع كل تقديم يبدا امل جديد بالوظيفه ماهي الا لحظات ويتحول هذا الامل الى الم ونكد

وتزيد الهموم والاوجاع والديون ونحن كعاطلين راضين بالتعب والجهد البدني والسهر

املين انجد وظيفه مناسبه تساوى مستونا التعليمي وراضين باقل من ذلك بشرط ان تكون

هناك حوافز جيده تامن لنا مستقبل جيد.

ومع بزوغ شمس يوم الاحد الماضي 32/6/1428هـ كان لنا موعد مع امن المنشآت

وقد استبشرنا خيرا هذه المره وقلنا عسى الله يفرجها علينا وتنطوي صفحه العطاله

من محيطنا لكن القدر شاء ان ابقى عاطل الى اجل غير محدد.

كان لطول معنا قصه عجيبه مراره اليمه لقد خرجنا بسبب نصف صانتي بالطول

167.5 بدل غير قول غير كذا قيس مره ثانيه وثالثه لكن لافائده من المحاوله

الدكتور ماهو راضي يسهل الامور الله لايوفقه ويقطع رزقه مثل ماقطع رزقي هذه المره

--------------------------------------------------------------
يعني واحد ناصقه نصف صانتي وش يسوي والله ظلم انه يستبعد من التقديم هل الحل بيدي

لكي ازيد هذا النص الله خلقني كذا يعني مالي ذنب انا وانا راضي بخلقه ربي سبحانه

او واحد نقصه كيلو او كيلوين او زايد كيلو اش الحل .

ارجو من كل مسئول فى وزاره الداخليه النظر فى هذة القضيه وعدم تركها بهذه الطريقه

اللي عنده واسطه نمشيه واللى ماعنده واسطه يقضب الباب.

وان هذا الشي مايرضي الله ولاخلقه.
----------------------------------------------------

واخيرا ادعوا الله ان يرزقنا خير من هذه الوظيفه وان يوفق كل العاطلين

واقول اللا خوان اللي ناقصه شوي بالطول او الوزن زايد او ناقص
ان الوضع مره مشددين فيه .
يعني مايمشي غير اللي طوله متناسب مع وزنه بالضبط.

والله الموفق.

وتقبلو تحياتي واعذروني على الاطاله.

الرفاعي