توقّفي في الجهةِ التي تُشيرينَ إليها بغيابِك توقّفي في السّبتِ لأنه أحَدٌ مُتأخِّر تَوقّفّي في الماءِ حتى لا يَشرَبْك ويَعْطشْ كان صمتي يَهطلُ من فَمي طويلاً ...طويلاً حتى صِرتُ أتعثرُ بِهِ كلّما عبَرتُ عُبوري إليكِ