فعلاً فرق بين الثرا والثريا
المشهد الأول: يبكي على فريقه المنهزم في هذه المبارة ، فللأسف أن شبابنا وصلو لهذا التفكير وأصبحت دموعهم تنهمبر بسبب أتفه الأمور ، فللأسف أن هؤلاء يعدون من أعداد المسلمين.
أما المشهد الثاني: فهو يبكي لختمه القرآن الكريم ، فوالله إنه لم يبكي إلا لشيء عظيم وهو حفظ و ختم خير الكلام ألا وهو كلام الرحمن ، فهؤلاء الشباب الذين نفتخر بهم نحن المسلمون ، فوالله تمنيت أن أكون معهم لأقبل رأسه .
اللهم أجعله قرة أعيون لوالديه يارب العالمين.