أسمع يا خوي اليهود يسرقون كل الشيء حتى التاريخ

وبقولك مثال صغير إلأي هو حائط البراق والذي سماه اليهود حائط المبكى اليهود يدعون أنه لهم

وأنه ورد في كتبهم وهذا طبعا كذب وزرو

كما أثبت العلما أنه لم يذكر في كتب اليهوديه السابقه قبل ظهور الأسلام وجود حائط أسمه حائط المبكا

ولنأتي لحضاره الفراعنه الفراعنه مجرد كهنه سحره لا يعرفون شيء عن اليهود سوا أنهم خدم كما ورد ذلك في القرأن الكريم

وكذلك السبي البابلي لليهود عندما أخذو اليهود خدم لا أكثر ولا أقل في حضاره بابل

وسؤال هو لماذا اليهود مهتمين بحضارات أباد الله أصحابها الأصليين ويدعي اليهود أنهم هم الذي بنو الحضرات

لهدف واضح وهي بنايه وتشييد مملكه اليهود الجديده إسرائيل العضمى


حدودها من نهر النيل غربا في مصر وستنبول في تركيا شمالاً ونهر دجله والفرات في العراق شرقاً

والمدينه المنوره في السعوديه جنوباً

ولتحقيق ذلك أنظر ما يحدث حولنا من حروب وأزمات إقتصاديه وسياسه وغيره
حتى الغزو الفكري المنظم من خلال الأعلام من تمثيل هابط وأغاني ماجنه وأخبار خبيثه وغيره وصحف نتنه

ولاننسا المسيح الدجال أو المسيخ الدجال ملك اليهود المنتظر

وكل الحكام في الأرض دون إستثناء خاضعين لليهود لا فرق بين عجمي ولا عربي إطلاقا

وتكتشف ذلك بلأنحدار السريع وراء ما يريده اليهود من إفساد للشعوب ولقد أفسدو كل شعوب العالم

ولا يغرك تسميه دوله إسلاميه ولا عربيه فكلها مسميات سوف تتغير لو شاء الله تعالى
بمايريده اليهود

ولم يبقى سوى نحن جزيره العرب المسلمون ولكن للأسف فبوادر التفسخ الأخلاقي والديني

بدأت بظهور وبشكل واضح وبتأييد من عناصر مهمه في الدوله

ولو جلستا ليوم الدين وأنا نتحدث عن اليهود وخططهم

والله بنتعب ولا راح نخلص أبد لكن لنا ربنا ولهم الطاغوت الذي يعبدون

ألا لعنه الله على اليهود حيث كانوا