ويبقى دور المؤمن في تقبل
قدره والايمان به (خيره وشره)
إن خير حمد الله عليه وأن شر صبر وأحتسب ..
والحمد لله على كل حال
فأمر المؤمن كله خير
قلوب صابها ما أصابها من لوعة الحرمان
وهم الزمان وحرقة الأحزان
يسعدني ان أكون اول من يرد عليك
طرح راآآآآآآآآآآقي
بارك الله فيك أخيتي