تصنعنا للأبتسامه المزيفة وكتماننا لشعورنا وألامنا
في معظم الاحيان تكون أضراره جسيمة وعاقبته وخيمة
لأنه قطعاً سيتحول إلى طاقة سالبة اذا لم تفرغ
سواء بالتحدث لصديق او تغيير الاجواء
لأن مواصلة الكتمان ستكون عاقبته
الإكتئاب ومن ثم الجنون ومن ثم مرحلة الهذيان الحقيقي (اللاوعي)
من هذياني المدرك