الله عليك وعلى اختيارك اختي فراشة اللوتس
لو لم يكن في هذه القصيده سوى هذين البيتين لكفت
إنِّي سأكتب ُ حرقتي شعـراً لهـا
فالآنَ قلبـي فـاضَ بالأشعـار ِ
حزِنَ الفؤادُ وظلَّ يبكـي لوعـة ً
ومراكبي تاقـتْ إلـى الإبحـار
صح لسان الشاعر وسلمت يديك على النقل الراااائع
ابونوره