يئست وتشائمت فخرجت غير آبه بوضعي وبعد الغياب والنسيان والتيهان عدت وقرأت موضوعا من سبعون صفحة ! وحين انتهيت من الـقــــــ الصدمة ــــــــراءة قررت ان اقترح على كاتبه أن يسمي حضرته ، فتى بنغال .! محمّد فتىً واقعياً