القضيه الآن أن ألأغلبية من المواطنين سيحلون ضيوفا على الأرصفه في ظل غياب وزارة التجارة .. و بمعنى آخر أصبح الموظف و العاطل على حد سواء .. و بنفس المستوى المعيشي .. تحياتي