اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيبة فنان
نعآني من أساليب وطرق التربية حقيقة في حق الطفل..
نعم فلنغرس بدوآآخله قيم الإسلام ونجعله مسلمآ خالصا يعرف حقوق ربه بقدر سنّه
لكن هناك أسآليب نجهلهآ وفيها الكثير في جعل الطفل كآئنا محبّا للحياة
مما يؤثر على مستقبله بشكل إيجابي
لماذا نتجاهل الأدب الغربي من قصص وقيم تربّي على الفضآئل والخير ونهتم بها في التربية
وأرى من الصعب والخاطيء أن نفصل بين الذكور والإنآث في سن الطفولة بحكم العيب
يجب أن يرى الطفل الجنس الآخر وأن يتبادل معه الأخوة البريئة واللطافة والتهذيب أيضا
والله العظيم سيكبر على الحرمآآن إن افتقد الحنان والكلمة الطيبة
بجعل كلمة حرآآم..حرآآآم..حرآآآآم..بمسمعه فسيعاف الحياة ويكبر مشتّتآ بلا هوية حقيقية
سيرى الدنيا بمنظور أسود قاتم لا لون لها سوى أن كل شيء محرّم ومنبوذ
دعوهم يعيشوا طفولتهم فهم أحبآآب الله
فلايحرمون من أبسط الحقوق!!
.
.
|
تسلم يالغالي كلمات في قمه الروعه يعطيك العافيه