هذه القصيدة أخواني تتحدث عن الإنسان في هذه الدنيا من البداية حتى النهاية.
وهي للشاعر الكبير/ رشيد الزلامي العتيبي
doPoem(0)
قالو تعلمـت قلـت عنـاد وفراسـه=أعانـد النفـس والدنياواصارعهـا
ودرست في مدرسةمن شيبت راسـه=دنيا العنا اللي قصيفـات مطامعهـا
تلميذهـا دايـمٍ تكتـب بقرطـاسـه=تعطيه جملة دروس مـا يضيعهـا
والله عطانا نظر وشعـور حساسـه=ناخذ علوم المعرفة مـن مراجعهـا
ونساير الوقـت ونقيسـه بمقياسـه=ونواجه النفـس بالواقـع ونقنعهـا
وترى حياة الفتى مهما قـوى باسـه=محفوفة بالخطر والمـوت تابعهـا
أول حياة الفتـى مشـوار وعساسـه=مسافة في عجال العمـر يقطعهـا
وثاني حياة الفتى تدريـب ودراسـه=تصعب عليه الحياةوينشغـل معهـا
وثالث حياة الفتى يرجع إلى ساسـه=النقطة اللي بـدا منهـا يراجعهـا
يرجع لسن الهرم ويضيـع الطاسـه=يزحف مع الارض ويخطط شوارعها
وليا تلاقت متونه وارتخـى راسـه=ضاعت جميع العلوم اللي مجمعهـا