((ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد)) طرح جميل, يجعل القارئ يقف مع نفسه وقفات خصوصا في زمن غلب فيه سوء الظن على حسن الظن بالآخرين بارك الله فيكم