فما أجمل الراحة التي يشعربها المرءُ وهو يُقابل السيئةَ بالحسنة ,
و هو يفعل هذا كله لوجه الله وحده , لا طمعا في دنيا يُصيبُها
ولا خوفا من شرِّ أى أحد ،فإن هذه الراحةَ أعظمُ بكثير من تلك
التي يمكن أن يحسَّ بها من يثأرُ , أو على الأقل من يقابلُ السيئةَ بمثلها.
فإن سحر الخلق الفاضل ليفوق في كثير من الأحيان قوة العضلات
.. سبحان الله كلام صحيح فعلاً ..
وإن ظلمك،
فاعف عنه، مو كل الحالات اقدر اسامح فيه اشياء كبيرة صعب جداً تنسى
بارك الله فيك حبيبتي ملكة الحور على النقل الرائــــــــع